زهــــــــــرة الحـــــــــــــب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الاصدقــــاء
 
الرئيسيةخالد غناأحدث الصورالتسجيلدخول
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» 10 ثوان فقط لإستعادة صحتك المثالية .. ماذا تنتظرون؟
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-25, 12:42 من طرف اميرة الحب

» مساج الليمون للتخلص من قشرة الرأس
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-25, 12:37 من طرف اميرة الحب

» وصفات طبيعية للحصول على بشرة جميلة
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-18, 05:38 من طرف اميرة الحب

» نصائح ما قبل النوم لتستيقظي جميلة ولطيفة !
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-18, 05:34 من طرف اميرة الحب

» اللبن الرائب يعالج الشعر ويحقق الرشاقة !
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-15, 06:45 من طرف اميرة الحب

» حقائق في حب المرأة واختلافها عن حب الرجل!
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-15, 06:43 من طرف اميرة الحب

» اليك بعض النصائح المفيدة للتمارين الرياضة
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-15, 06:41 من طرف اميرة الحب

» كيف يمكن للمرأة العاملة أن تعتني بأظافرها؟
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-15, 06:37 من طرف اميرة الحب

» صور ‘سمر‘ بطلة المسلسل التركي العشق الممنوع
الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-15, 06:33 من طرف اميرة الحب

منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 الصدق وانواعه و فضله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اميرة الحب

اميرة الحب


عدد الرسائل : 67
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 04/03/2011

الصدق وانواعه و فضله Empty
مُساهمةموضوع: الصدق وانواعه و فضله   الصدق وانواعه و فضله I_icon_minitime2011-03-08, 06:11

الصدق هو قول الحق ومطابقة الكلام للواقع. وقد أمر الله -تعالى- بالصدق، فقال: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} [التوبة: 119].



الصدق وانواعه و فضله Islameyat-101-e

محتويات :
1 صدق الله
2 صدق الأنبياء
3 أنواع الصدق
4 فضل الصدق

صدق الله :

يقول الله تعالى: {ومن أصدق من الله قيلا} [النساء: 122]، فلا أحد أصدق منه قولا، وأصدق الحديث كتاب الله -تعالى-. وقال القرآن: {هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله} [الأحزاب: 22].
صدق الأنبياء :

أثنى الله على كثير من أنبيائه بالصدق، فقال القرآن عن نبي الله إبراهيم: {واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقًا نبيًا} [مريم: 41].
وقال الله تعالى عن إسماعيل: {واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبيًا} [مريم: 54].
وقال الله تعالى عن يوسف: {يوسف أيها الصديق} [يوسف: 46].
وقال القرآن عن إدريس: {واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقًا نبيًا} [مريم: 56].
وكان الصدق صفة لازمة للرسول صلى الله عليه وسلم، وكان قومه ينادونه بالصادق الأمين، ولقد قالت له السيدة خديجة -ا- عند نزول الوحي عليه: إنك لَتَصْدُقُ الحديث..

نواع الصدق :
المسلم يكون صادقًا مع الله وصادقًا مع الناس وصادقًا مع نفسه.
الصدق مع الله: وذلك بإخلاص الأعمال كلها لله، فلا يكون فيها رياءٌ ولا سمعةٌ، فمن عمل عملا لم يخلص فيه النية لله لم يتقبل الله منه عمله، والمسلم يخلص في جميع الطاعات بإعطائها حقها وأدائها على الوجه المطلوب منه.
الصدق مع الناس: فلا يكذب المسلم في حديثه مع الآخرين، وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلَاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ) [البخاري].
الصدق مع النفس: فالمسلم الصادق لا يخدع نفسه، ويعترف بعيوبه وأخطائه ويصححها، فهو يعلم أن الصدق طريق النجاة، قال صلى الله عليه وسلم: (دع ما يُرِيبُك إلى ما لا يُرِيبُك، فإن الكذب ريبة والصدق طمأنينة) [أحمد والترمذي والنسائي].

فضل الصدق :
أثنى الله على الصادقين بأنهم هم المتقون أصحاب الجنة، جزاء لهم على صدقهم، فقال القرآن: {أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون} [البقرة: 177].
وقال سبحانه وتعالى: {قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدًا ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم} [المائدة: 119].
والصدق طمأنينة، ومنجاة في الدنيا والآخرة، قال صلى الله عليه وسلم: (تحروا الصدق وإن رأيتم أن فيه الهَلَكَة، فإن فيه النجاة) [ابن أبي الدنيا].
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليَصْدُقُ؛ حتى يُكْتَبَ عند الله صِدِّيقًا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل لَيَكْذِبُ، حتى يكْتَبَ عند الله كذابًا) [متفق عليه]. أن الصادق تنزل عليه الملائكة ، والكاذب تنزل عليه الشياطين كما قال تعالى : (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ ، تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ، يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ) (الشعراء:221 ، 222، 223) يقول الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في وصف أهل هذه الطبقة : ( الطبقة الرابعة ورثة الرسل وخلفاؤهم في أممهم، وهم القائمون بما بعثوا به علماً وعملاً ودعوة للخلق إلى الله على طريقهم ومنهاجهم ، وهذه أفضل مراتب الخلق بعد الرسالة والنبوة ، وهي مرتبة الصديقية ، ولهذا قرنهم الله في كتابه بالأنبياء فقال تعالى : (( وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً)) (النساء:69)
فأحرى بكل مسلم وأجدر به أن يتأسى برسول الله صلى الله عليه وسلم في صدقه، وأن يجعل الصدق صفة دائمة له،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصدق وانواعه و فضله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زهــــــــــرة الحـــــــــــــب :: اسلاميات-
انتقل الى: